أطربني لحن الشوق وذكرني بقرى بورســــــودانِ
وأشتعل في القلب لهيبا أحرق الذكريات في الوجداني
حتى غمر كل جسمي وأصبح يقطر من لساني
شعرٌ وكلمات شوقٍ إلى وطني السوداني
أبياتٌ تليها قوافيٍ بطعم الشوق والهيمانِ
وحبٌ يليه فراقٌ وهذا من صروف الزماني
وندٌ تلو نُدُبٍ تحكيه العينُ والجنانِ
أشكو الغربة في نفسي وتطربني ذكريات الأوطاني
سألت الغربة راحة فأجابتني بذلةِ وهوانِ
فبقيت أهيم فيها لسنين وطول زمان ِ
حتى لم أذق للراحة طعمُ إلا وفيه راحةُ هوانِ
وأشتعل في القلب لهيبا أحرق الذكريات في الوجداني
حتى غمر كل جسمي وأصبح يقطر من لساني
شعرٌ وكلمات شوقٍ إلى وطني السوداني
أبياتٌ تليها قوافيٍ بطعم الشوق والهيمانِ
وحبٌ يليه فراقٌ وهذا من صروف الزماني
وندٌ تلو نُدُبٍ تحكيه العينُ والجنانِ
أشكو الغربة في نفسي وتطربني ذكريات الأوطاني
سألت الغربة راحة فأجابتني بذلةِ وهوانِ
فبقيت أهيم فيها لسنين وطول زمان ِ
حتى لم أذق للراحة طعمُ إلا وفيه راحةُ هوانِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق